عائلتنا 0n Line
مرحبا بك في منتدى عائلتنا ...
عزيزي الزائر أنت غير مسجل معنا ...
نتشرف بانضمامك بيننا ...
عائلتنا 0n Line
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عائلتنا 0n Line


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
smart
عضو فضي
عضو فضي
smart


عدد المساهمات : 264
نقاط : 365
تاريخ التسجيل : 25/06/2010

رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني  Empty
مُساهمةموضوع: رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني    رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني  Emptyالجمعة يوليو 02, 2010 4:57 am


خولة القزويني وروايتها


عبداللطيف الأرناؤوط
تبدو الكاتبة الكويتية خولة القزويني في روايتها الأخيرة 'رجل تكتبه الشمس' قد تجاوزت محاولاتها الابداعية في القصة والرواية في دأب واجتهاد متواصلين لتثبيت ذاتها على الساحة الأدبية، فتفاجئنا برؤيتها الجديدة بطول نفس الكاتبة واتساع أفقها وامتلاك تقنيات السرد الروائي.
واذا كانت قيمة العمل الأدبي لا تقاس بحجمه بمقدار ما تقاس بخصائصه الفنية، فقد توافرت للرواية من الخصائص الفنية ما يقربها من الكمال الفني، ويدل على ذلك ارتقاء أدب المرأة ونضجه بعد عهود من الزمن كانت معزولة عن الكتابة، اذ عد فن الكتابة أداة ذكورية.
ويرى الناقد السعودي عبدالله الغذامي في دراسة عن المرأة ان الكتابة 'فعل يماثل فعل الولادة وما يصاحبها من ألم المخاض خلال الاسهام في عملية الخلق، فالكتابة أقرب الى طبيعة المرأة لأنها تؤدي هذا الدور، لكنها حين حرمت ممارسة حقها في التعبير تم فصلها من محيطها الاجتماعي لتحيا في عالم محدود تعيش فيه مع الفراغ واللامبالاة'.
تنطلق الكاتبة خولة القزويني من عالم أرحب من مناصرة قضية المرأة، وان كانت تحتل هذه القضية مركز الصدارة في روايتها، فتجهد ان تضفي على عملها الروائي بعدا انسانيا يتخطى حدود المكان والانتماء الاجتماعي.
تقول في مقدمة الرواية: 'اكتب دائما من دون تحديد لجغرافية المكان، فما أعنيه في رواياتي هو الانسان، بمنتهى أحلامه وقضاياه العامة وهمومه الشاملة، انه في كل حقبة يبدل نسيجه، وعلى الكاتب ان يتغلغل في هذا النسيج ليصوغ له قدرا جديدا'.
تلتزم خولة في تصوير ذلك التبدل الذي يطرأ على شخصيات روايتها، وهو ثمرة قلق مستمر، وعدم استقرار نفسي يرتد في جوهره الى ضياع الهدف في الحياة، واضطراب الشخصية بسبب الصراع الداخلي الذي يعتمل في اعماقها، وانسياقها مع الأقدار التي تمليها الأحوال المحيطة، بل ربما يكون اخلاص الشخصية لهدفها في الحياة مصدر عذاب لها لاصطدامها بالواقع المتردي، ونادرا ما تصمد الشخصية أمام قدرها، وهو صمود دفعت كل شخصية ثمنه، وان كن قد خرجن منتصرات في النهاية.
خيوط خفية ومعلنة
تتناول رواية 'رجل تكتبه الشمس' حياة أسرتين من الأسر العربية الاسلامية، ربطت بينهما خيوط خفية ومعلنة، فالسيدة ثريا ربة أسرة من العامة، فقيرة الحال، كانت في شبابها كالفراشة التي يتهافت الشبان على جمالها، وكان ابوها يملك دكانا تفي موارده بحياة أسرته، وله ابنة وحيدة تنافس على امتلاك قلبها شابان هما، هاشم وشاهين، كلاهما خطب ودها، فكان هاشم يتردد على دكان أبيها ليحظى برؤيتها، وكان شاهين مكتمل الرجولة بارعا في استمالة قلوب العذارى بجسمه المتناسق وميله للشعر، ففاز بقلبها، وغاب هاشم عن حياتها، لكن اختيارها لم يكن صائبا، فقد اكتشفت ان الحبيب المختار رجل أفاق انتهازي مستهتر، استنزفها كليا، ثم تحول الى امرأة ثرية لينصب عليها تاركا زوجته وطفله عماد وطفلتين علياء وفداء وكافحت لتربية ابنها وابنتيها، وطردت شبح زوجها الخائن من حياتها.
ويشاء القدر ان تقاد تلك الرابطة الزوجية التي جمعت بين قلبي هاشم وثريا. فقد تجددت العلاقة بين الأسرة عن طريق ابنيهما فؤاد بن هاشم وعماد بن ثريا اللذين ربطت بينهما زمالة مدرسية وصداقة، فكان فؤاد يتردد على بيت صديقه عماد، وكان مولعا بما تعده الأم من طعام، ولم تكن ثريا تعلم ان فؤادا هو ابن هاشم ذلك الشاب الذي اعترض طريقها في ريعان شبابها، لكنها آثرت شاهين عليه، ولم تكن تعلم ان القدر بدل أحواله فأصبح تاجرا مرموقا يشار اليه بالبنان، وقد تزوج هند الفنانة ساحرة الجمال، التي سيطرت على قلبه، وبذلت كل ما في وسعها لتحتفظ به، وتتجنب نزوة رجل موسر، يسمح له المال بمغامرات تتجاوز حدود علاقته الزوجية.
درس فؤاد الفن في فرنسا، وتزوج سرا بعد حب عميق من جانيت الشابة الفرنسية التي أحبت الاسلام عن وعي واقتناع، وأمست داعية اسلامية تنشر مبادئه وقيمه، فكانت محاضراتها ودراساتها عن الاسلام تكسب انصارا له من الغربيين ونذرت نفسها لهذا الهدف، وانصرفت كليا اليه، وأنساها الاندفاع في الدعوة الاسلامية التزامها تجاه زوجها الذي أنكر عليها حماستها، وطلب منها الاعتدال والتفرغ له 'لأنهما لم يخلقا لاصلاح شؤون العالم'، أو لمواجهة الهجمات الشرسة التي يتعرض لها الاسلام، كان هاشم والد فؤاد، قد خطب لابنه فتاة تدعى ماجدة وهي ابنة تاجر تربطه به مصلحة تجارية، وكان يعد ابنه ليتسلم الشركة من بعده.
ولما عاد الى بلده اثر مشادة وقعت بينه وبين زوجته، انتهت بهجرها، ضيق عليه والده الخناق، وطلب منه الاسراع بتزوج ماجدة، فكاشفه فؤاد بالحقيقة وأعلمه انه متزوج بفتاة فرنسية أعلنت اسلامها، فصعق الأب ووجد نفسه محرجا تجاه والد الخطيبة، وان مصلحته سيصيبها الضرر أمام هذا التصرف، فلجأ فؤاد الى أمه يستنجد بها، فحاولت تهدئة الأب، لكنها تعرضت لتهديد والدة ماجدة.
وأخيرا قررت الأسرة كتمان أمر زواج فؤاد بالفرنسية، واجراء مراسم زواج الابن بماجدة حفاظا على مصلحة الأسرتين، كما قرر الابن ان يبقي أمر زواجه الثاني سرا فلا يكاشف به زوجته الأجنبية، وزاد تعلقا بها بعد زواجه الثاني، لاسيما انها احتضنته وتحملت احتقار أهلها ومعارفها لإقدامها على الزواج برجل مسلم وإعلان اسلامها، فلما عاد فؤاد الى باريس جدد صلته بجانيت، وعزز ذلك انها حملت منه وتنتظر مولودا له، فاعترف لها بحقيقة زواجه بماجدة وانه زواج أملته عليه الأحوال، فهو لا يحب تلك الزوجة ولا تحتل مكانة في قلبه، فتقبلت جانيت تصرفه بتعقل وقبلت الواقع مكرهة.
في زيارات فؤاد المتكررة لأسرة صديقه عماد، كانت اواصر الصداقة تتعزز بينه وبين هذه الأسرة، وكانت الأم تطمح ان يختار فؤاد احدى بناتها زوجة له قبل زواجه بماجدة، ولم تكن تعلم انه متزوج فرنسية، وكانت علياء كبرى بناتها تتطلع الى كسب قلبه، فتحرص على ارتداء أفضل الملابس حين يزورهم، وزين لها طموحها وتطرفها في السلوك انها قادرة على امتلاك قلبه، وكانت مستهترة ثائرة على قيم المجتمع الذكوري، فهي فتاة ذكية وطموحة لكنها مسرفة في تحررها من الأعراف والتقاليد، جريئة متحررة، تتعجل الوصول الى أهدافها، بينما اختها فداء تميل الى الحشمة والأدب، وتمارس كتابة القصة، وتحلم برجل 'تكتبه الشمس'، وتعد احلامها وطموحاتها على نار هادئة.
وباءت محاولات علياء بالاخفاق، واستطاع فؤاد اقناع ولده ان يستعين بعماد واخته في ادارة أعمال الشركة. ونجحت علياء في عملها الاداري في الشركة، لكن طموحها دفعها الى كسب قلب الأب هاشم بعدما يئست من ود ابنه فؤاد، لكن الأب صدها بعنف، ووضح حدا لرعونتها.
وبذل عماد نشاطا واخلاصا في ادارة الشركة، لكن قلة تجربته في الحياة كانت سببا في سقوطه، وعلى الرغم من ذلك تألق نجمه ووثق به فؤاد ووالده، وتحسنت موارد اسرته، واستطاعت ان تتغلب على محن مرت بها، ومنها ان الأب شاهين زوج ثريا توهم انه قادر على ابتزاز تلك المرأة الثرية التي نصب لها شركا، لكنها كانت ادهى منه، فجرته الى التوقيع على شيكات بلا رصيد ورمت به في السجن، وخشيت اسرته ان يجلب سجنه له السمعة الشائنة، فسعت ثريا ام عماد الى دفع قيمة الشيكات المزورة وحررته من السجن!
وتعرض عماد الذي يملك خبرة كافية في الحياة لمؤامرة دبرها له المدير السابق للشركة ليزيحه عن طريقه، وواجهت الأم ثريا المأساة الجديدة التي رسمها القدر.
وتتزوج علياء شابا طيبا ذا خلق وناجحا في عمله، وبدا عطوفا متسامحا عن تجافي زوجته، ويحاول معالجة أزمتها النفسية، ولم تهدأ من اضطراب حياتها، وسقطت طريحة الفراش بعد مرض خفي، ووقفت الأم كعادتها شامخة في مواجهة مرض ابنتها الذي هدد حياتها.
وأنجبت جانيت طفلها الموعود، وسعد به فؤاد وأسرته، ومالت أمه الى هذه الكنة الفرنسية التي وقفت الى جانبها حين قررت دعوتها الى تعميق فكرة السلام، لأن الأديان السماوية كلها تدعو الى الدخول في السلم، والتركيز على نظرة الإسلام للإنسان الذي كرمه الله تعالى، ولا يمكن للحضارات ان تتقدم في ظل هذه الصراعات التي تمزق المجتمعات الى كيانات ذاتية وعنصرية وعرقية وطائفية، وتشغل البشرية عن همها في البناء والاعمار.
ورأى فؤاد ان يجمع اسرتيه، فأقنع جانيت ان تسافر مع أمه الى بلده، وتجتمع الضرتان في مسكن واحد، مما زاد في المتاعب التي اثارتها ماجدة، وملأ الحسد قلبها للطفل الذي انجبته الفرنسية، وانتهزت فرصة انشغال مربيته فيسرت للطفل سبيل الخروج الى الشارع، فكان مصيره الموت الفاجع تحت عجلات سيارة عابرة.
بدت الصدمة قاسية على الأم جانيت، فقررت العودة الى باريس بعدما فقدت الأمل في اقامة علاقة حب زوجي تربطها بفؤاد، فهجرته وأسرته وعادت الى نشاطها في الدعوة الاسلامية.
هشاشة الجيل الجديد
نلاحظ ان شخصيات الرواية التي تنتمي الى الطبقة الموسرة، أبدت لنا هشاشة الجيل الجديد من أبناء الطبقة الفقيرة ايضا، فأبناء ثريا لم تعصمهم قيمهم الموروثة من الضياع والتردي في سعيهم لتغيير مجرى حياتهم، فقد سقطت علياء بسبب طيشها وطموحها المفرط الذي لا يردعه رادع من ضمير، وكان عماد أكثر هشاشة منها فلم تحصنه القيم الموروثة في مواجهة المغريات المدنية.
اما الأم التي عاشت في ظل مجتمع ذكوري فقد بدت مثالا للمرأة المكافحة الصابرة، لم يرجها زواجها المخفق بشاهين عن رسالة الأمومة، فكافحت وصمدت وداست على نداء قلبها حتى برز لها مجددا حبيبها السابق هاشم، فآثرت ألا تلوث حبه القديم، أو تشوه سمعتها بعلاقة متجددة وهو متزوج وهي أم أولاد، ويمدها تدينها العميق بالقدرة على احتمال المصاعب وتسيير سفينة اسرتها الى شاطئ الأمان.
اما الابنة الصغيرة فداء التي اخذت بأسباب الثقافة العصرية، وأحسنت رسم مستقبلها أديبة روائية وصحفية ناجحة تمثل الجيل الجديد الواعي، فقد نذرت قلمها للدفاع عن الحقيقة ومحاربة الظلم.
ورأى فيها فؤاد حلم حياته المرتقب بعد اخفاقه في زواجين، وكانت في اعماقها منذ ان عرفته تعده أملها المنتظر وبطل احلامها، لكن القدر أبعده عنها، ليعود بعد اخفاقه في الزواج، ورأى فيها المرأة التي تليق به، فيعرض عليها الزواج سرا، ليكون حاميا لها من خصوم تألبوا عليها بسبب مقالاتها النارية، فتكتب له رسالة ترفض فيها هذا الزواج السري لأنها نذرت قلمها لإعلان الحقيقة، وهي صورة عن أمها التي قهرت قلبها ولم تستجب لنزواتها.
]انا مبهورة بأمي، ما سر صهيلها الشامخ في بيداء الحياة وهي خاوية الوفاض لا تملك الا هذه 'اللا' تصدح في آفاق روحها، وأنا الأقرب الى أمي، شربت لهاثها وهي في معترك الحياة تناجي ربها في هدأة الليل الحزين، التقطت بحواسي البكر خفوت انينها وفيوضات دموعها تسبح للكون بمسبحة الصبر المحض، وهي تكبت رغباتها.. لا أتحسر على دنيا أدبرت ومنصب ضاع أو أقلق لحلم قادم، كلماتي قناديل نور توقد في قلوب الناس الأمل والحب هي الباقية على مر السنين.. وفي رسالتك الأخيرة أحسست أنك تحبني بمنطق جديد، وتفهمني بادراك من عرف نفسه ليعرف الآخرين من خلال نفسه[.
وفي النهاية تستجيب فداء لنداء قلبها، وترى في فؤاد رجلها الذي كتبته الشمس، وان كانت الحياة والقدر قد صرفاه عن جوهره الانساني النبيل، فتوافق على الزواج به سرا، لأن روحها تهفو الى من يحيل حياتها عسلا صافيا، ولأنها أحوج الى فارس أحلامها الذي يحقق لها معنى الوجود، فهي تعيش في حالة من الوجد لأن قلمها يعبر دائما عن حب عظيم للإنسانية، لكنه يظل ظامئا الى لمسة حب انساني من رجل يغذيه.
أسلوب السرد
نلاحظ ان الكاتبة خولة القزويني تعتمد على اسلوب السرد، وتجيد حبكة الرواية، وترسم شخصياتها على نار هادئة، فتغوص في اعماقها محللة بتفصيل مشاعر الشخصية ورغباتها وتطلعاتها والأحوال الانسانية المحيطة بها، وكثيرا ما تتجاوز السرد فتعمد الى ألوان من الحوار والنجوى والاعترافات والبوح والرسائل المتبادلة، وربما كانت خولة أقدر على تحليل شخصيات الرواية النسوية.
فقد بدت شخصية الراوية قلقة مأزومة ومتبدلة لابتعاد هذه الشخصيات عن القيم الدينية التي تنير دربها في الحياة باستثناء شخصية جانيت وثريا الأم وابنتها فداء، فقد اعتصمت جانيت والأم في مواجهة الحياة بقيم الاسلام فلم تزلا، بينما اعتصمت بابنتها فداء بقيم امها وبالقيم العصرية التي يحملها المبدع في دفاعه عن وعيه العميق بالحياة ضمن رسالته الانسانية التي يحملها.
وتعد رواية 'رجل تكتبه الشمس' محاولة جادة ناجحة في تقديم أدب اسلامي معاصر، فقد اتخذ لدى خولة منحى عصريا يتفق مع المنطلقات الجديدة، فالإسلام ليس انتماء شكليا لمعتقد، أو تمذهبا جامدا، انه رسالة انسانية عظيمة قامت على التواصل والتسامح وانتشرت في أرجاء المعمورة بعظمة قيمة لا بالقسر والإكراه أو التعصب الأعمى أو العنف الذي شوه صورته المعاصرة.
عبارة سليمة
وتحلق الكاتبة في لغة الرواية التي تجلت في اسلوب كتابتها الرائع خطا راقيا من التعبير الأدبي يقوم على العبارة السليمة الفصيحة، وتعد بعض صفحاتها آية في الجمال اللغوي تحمل حسها المرهف وعاطفتها الدافقة ونزعتها الرومانسية التي تجعل من واقعية الرواية واقعية بلا ضفاف، اضافة الى شعورها الانساني العميق، ووعيها الناضج في تحليل الواقع الاسلامي المعاصر وما يتعرض له من هجمة معاصرة ترد الى اهمال المسلمين بتقديم مبادئ دينهم التزامها على نحو جيد، وانحراف بعض الغلاة وسوء فهمهم لجوهر الرسالة الاسلامية.



القبس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Dr.do3.2
Admin
Dr.do3.2


عدد المساهمات : 288
نقاط : 393
تاريخ التسجيل : 24/06/2010

رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني    رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني  Emptyالأربعاء نوفمبر 24, 2010 8:21 pm

رائعه جدا هذه الروايه


والأروع خوله القزويني
و
واختنا smart مشاركه في روعتها لأنا من نقلنا اليها

ولكن طلب صغير لأخنا الغاليه

اتمنى منك ان ترفعي لنا الروايه اذا تواجدت معك

تقبلي مروري

dr.do3.2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://familyonline.ahlamountada.com
الدنيا حلوه مثل الزهور
عضو برونزي
عضو برونزي
الدنيا حلوه مثل الزهور


عدد المساهمات : 198
نقاط : 315
تاريخ التسجيل : 25/06/2010

رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني    رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني  Emptyالسبت نوفمبر 27, 2010 2:30 am

جداجداجداجدا جميييييله هذه الروايه

ومشكوره على المضوع الرائع
Smile
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحرية
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد المساهمات : 54
نقاط : 69
تاريخ التسجيل : 30/06/2010

رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني    رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني  Emptyالسبت نوفمبر 27, 2010 4:32 am

سلااام

أختي smart كم هو جميل موضوعك فنحن هنا نذكر روائية تربوية

و رواية تعبر عن واقع حالنا بكل حيثياته

قد قرأت هذه الرواية ولكن شوقتني لقارئتها مرة أخرى

فشكراً لكي

سلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رجل تكتبه الشمس رواية خولة القزويني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشمس وراء السحاب
» ***تفسير رؤيا غروب الشمس***

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عائلتنا 0n Line :: أدبيات أون لاين :: قصص وروايات-
انتقل الى: